بالإضافة للتغيرات في الدورة الدموية الناتجة عن الحمل ، قد تسبب شعوراً برفرفة وازدياد معدل ضربات القلب.

لذا يجب الحرص على الحصول على قسط كاف من النوم وإيجاد وضعيات نوم مريحة.

الصداع هو واحد من أعراض الحمل الأكثر شيوعاً، ولكن يجب عدم تناول الأسبرين والإيبوبروفين خلال الحمل بغرض تسكين الصداع.

استفيدي من الطاقة الزائدة التي تشعرين بها للبدء بممارسة التمارين الرياضية أو العودة إليها. يجب استشارة طبيبتك في ذلك أولاً، إلا أنه وبشكلٍ عام يعدّ المشي والسباحة وبعض تمارين اليوغا المصممة لمرحلة ما قبل الولادة مفيدةً جدًا كخيارات لتمارين الحمل .

التقليل من تناول الكافيين (لا يزيد عن كوب واحد من القهوة أو الشاي في اليوم).

تستطيعين بمجرد معرفة ما إن كنت تتوقعين مجيء صبيٍ أو فتاة (أو حتى قبل ذلك)، البدء بشراء ملابس الطفل وتزيين غرفة الحضانة. يمكنك أيضًا البدء في التفكير بأسماء لطفلك، وهنا قد تكون أداة مولّد أسماء الأطفال من بامبرز مفيدةً جدًا.

الحفاظ على الوزن: يأتي الشهر الخامس من الحمل ضمن المرحلة الثانية، وهي المرحلة التي يزداد فيها حجم الجنين، مما يؤثر على صحة الأم، ويسبب ضغطاً إضافياً، ولذلك يجب على المرأة أن تتناول طعام صحي لتغذيتها دون زيادة وزنها.

ينمو حجم الثديين، حيث أنهما يستعدان لتغذية طفلكِ في المستقبل.

الرئيسية / الحمل / الثلث الثاني من الحمل: الأعراض وتغيرات الجسم والنظام الغذائي

يمكن أن يؤثر ازدياد حجم البطن على حياة الأم أكثر من أي وقت مضى، حيث يسبب عدم راحة وأرق أثناء النوم. قد تعاني الحامل في الأسبوع الثاني والثلاثين من الحمل أيضاً من صعوبة التركيز في مختلف المهام وانعدام الطاقة.

تستمر التغييرات الهرمونية في الجسم، ما يسبب زيادة الإفرازات، والتغييرات الجسدية المختلفة مثل: تغيير حجم الصدر والحوض والبطن، وزيادة الوزن.

سيقوم الطبيب بوزن الأم وتقدير وزن الطفل مع كل زيارة شهرية.

حمل تطبيق الطبي الآن حمل الثلث الثاني من الحمل تطبيق الطبي للحصول على أفضل الاستشارات الطبية خلال دقائق وبخصوصية تامة حمل تطبيق الطبي الان تسجيل مستخدم جديد

آلام رباط الرحم المستدير هناك احتمال بأن يكون الألم أو التشنج الذي تعانين منه في منطقة الفخذ ناتجًا عن آلام رباط الرحم المستدير. فمع نمو الرحم، تُضطر الأربطة التي تثبته في مكانه في البطن لأن تتمدّد هي الأخرى، وقد يسبب لك هذا التمدد الألم.